loader

تطبيقات الجوال

English

مجلس هيئة حقوق الإنسان يثمن حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد ويشيد بنجاح موسم حج هذا العام 1444هـ

مجلس هيئة حقوق الإنسان يثمن حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد  ويشيد بنجاح موسم حج هذا العام 1444هـ
مجلس هيئة حقوق الإنسان يثمن حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد ويشيد بنجاح موسم حج هذا العام 1444هـ

1444/12/21


رفع مجلس هيئة حقوق الإنسان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء _يحفظهما الله_ بمناسبة نجاح تنظيم حج هذا العام 1444هـ الذي شهد عودة طبيعية لأعداد الحجاج والزوار والمعتمرين.
وأشاد مجلس هيئة حقوق الإنسان عقب انعقاد جلسته الحادية عشرة برئاسة معالي رئيس الهيئة الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري بالجهود التنظيمية التي أثمرت نجاحاً يسجل ضمن سجل نجاحات أجهزة الدولة التي تتحقق سنويًا بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل توجيهات مقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ومتابعتهما المستمرة لما تبذله وتقدمه الدولة عبر مختلف قطاعاتها خدمةً لضيوف الرحمن، والإجراءات المتخذة والتي من شأنها توفير الراحة للحجاج ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة وطمأنينة في ظل الخدمات الأمنية والصحية واللوجستية.
وبين المجلس أن ما قامت به الدولة رعاها الله من خلال منظومة متكاملة من الخدمات وفق أعلى المعايير في رعاية الحاج وأمنه وصحته أدت بفضل من الله إلى نجاح موسم حج هذا العام وخلوه من أي أوبئة أو مهددات على الصحة العامة لاسيما بعد انقضاء إجراءات جائحة كورونا يؤكد حجم استشعار أجهزة الدولة أيدها الله لهذه المهمة الجليلة في خدمة الحرمين الشريفين وما يقدم لهما ولزوارهما من حجاج ومعتمرين من خدمات وتسهيلات، مشيراً إلى أن ذلك كان ومازال محط إشادة إسلامية ودولية.
وسأل المجلس في بيانه المولى سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويجزيهما خير الجزاء عن ما يقدمانه من حرص واهتمام بالإسلام والمسلمين، وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها وازدهارها.

أخر تحديث 23-12-1444
شارك على
هل استفدت من المعلومات المقدمة في هذه الصفحة؟
أضف السبب
0 من الزوار أعجبهم محتوى الصفحة من أصل 2 مشاركة
آخر تعديل 15 جمادى الآخر ، 1444
شاركنا الرأي
توجد مشكلة أثناء الإرسال ، يرجى المحاولة لاحقًا.
برجاء ترك رسالتك قبل الارسال.
شكرا لمشاركتنا رأيك نسعي دائما لتقديم الافضل٫
معدل التقييم: 0.00